مشاكلنا غاية في الضأله
و لكنها - رغما عنا-
مازالت تألمنا...
لازلت سبب في تعاستنا
و لا زالت تمنعنا
من ممارسة فعل الحياة
أملنا ساذج قليلا..
باهت بعض الشيء
و لكنه يبقينا نتنفس
حالمين بعض الشيء
محملين بعض الشيء
و لكننا لازلنا نتمنى
ورقه حظ في قطعة شيكولاته...
قد ينجز على الباقي من أنفاسنا
خوف...!
نعم خوف
أن لا نعود
كما كنا
كما كنا
و لكن ينهينا حقا
هو
خوف
أن لا تعود
أنت
No comments:
Post a Comment